انا وانا شكلي بريييييييييييييييييييييييء.. مع ان ماما بتقول ان شكلي شقي
مر عام.. لا اصدق اني استطعت اجتياز العام الاول من عمر ابني بنجاح.. عمر اليوم يتم عامه الاول في هذه الدنيا ، وحين استعيد ذكرياتي معه خلال ذلك العام اتعجب.. كيف مرت الايام بهذه السرعة ، وكيف استطاع هذا الصغير ان يملا حياتي بالفرحة والامل؟ يمر امامي الان احداث يومنا الاول سويا..حين افقت من البنج ورايت وجه زوجي يبتسم لي ، فشعرت بالاطمئنان وغبت ثانية عن الوعي.. حين افقت تماما وطلبت ان ارى ابني - وكنت اعلم انه صبي - وكيف ابتهجت حين رايته، وحين ادركت انه جاء كما تمنيت ان يشبه زوجي.. كيف امضينا ليلتنا الاولى ساهرين بسبب بكائه ، وزوجي يحمله يهدهده ويقرا له القران ، وامي تحمله حينا ، ثم اصر انا على حمله ومحاولة تهدئته بنفسي اتذكر كيف كنت اتمنى ان تمر الشهور الاولى بسلام ؛ لانه طفلي الاول وكنت اظن ان العناية بطفل معجزة لا تقدر عليها كل الامهات ، وكيف اكتشفت ان العناية بالطفل هي اجمل حدث في الدنيا اتذكر ابتسامته الاولى لي ، وكيف جاءت كابتسامة ابيه .. حركته الاولى.. ضحكه ومناغاته وحبوه.. اتذكر احساسي حين نطق كلمة (بابا) ، وكيف انتظرت بشوق ان ينطق (ماما)، ولم اهدا الا حين نطقها.. اغمض عيني فارى وجهه بضحكته الشقية البريئة.. اصمت فاسمع صوت ضحكاته .. انظر امامي فاراه يحبو ويضحك ولا يترك شيئا في مكانه ويملا البيت علينا بهجة ، فاحمد الله ان منحني تلك النعمة ، واهمس لنفسي : فعلا زينة الحياة الدنيا يمر علينا عيد ميلاد عمر ونحن في بلد غير بلدنا ، وبين اشخاص ليسوا اهلنا ، لكننا نكتفي بحبنا عن الاهل والوطن.. الى حين ابني الحبيب.. كل عام وانت فرحة العمر وبهجة القلب.. عقبال مليون سنة يا حبيبي
الوطن ليس ارضا ولا سماء.. ليس شمسا او هواء.. وهو - حتما - ليس تلك الحدود التي رسمها الاستعمار ، وقال لنا : تلك حدودكم.. الوطن غير ذلك.. هو صوت يوقظك قبل الفجر بنداء : الصلاة خير من النوم ، فلا تعرف هل تلعنه لانه اقلق نومك ، ام تشكره لانه نبهك لركعتين خير من الدنيا وما فيها ؟ هو صوت محمد رفعت باذان المغرب في رمضان ، و يداهمك الافطار وانت في الشارع ، فتمتد اليك الف يد بكوب من التمر بالحليب او اكياس تمر يرجوك صاحبها ان تفطر بها الوطن هو صباح تشرق عليك شمسه ، فتبتسم وانت مطمئن ان احبابك على بعد خطوات منك.. خطوات قد تطول او تقصر ، لكنها - في النهاية - خطوات.. ان تتنفس رئتاك هواء تعلم جيدا ان احبابك تنفسوه قبلك ، او على وشك ان يتنفسوه بعدك .. ان تسمع نشيدك الوطني فتشعر انه من اسخف ما سمعت ، والافضل لهم ان يلغوه ، ثم تسمعه في غربتك فتشعر انه من اجمل ما سمعت ، وتجد نفسك متلبسا بترديده بمنتهى الحماس ، رغم انك - غالبا - لا تعرف كيف تكمله بطريقة صحيحة ، وفي الغالب لا تعرف معنى كلماته ان تكره غباء الناس وتبلدهم ، وتؤكد لنفسك في كل لحظة ان الرصاص في الهواء هو ما اصابهم بالغباء ، وتلعنهم سرا او جهرا ، وتدعو الله ان يخرجك من بينهم الى (اي داهية ) ، والمقصود بالداهية طبعا اي مكان تشعر فيه انك انسان ، وحين تاتيك الفرصة للخروج قد تغتنمها ، لكنك - في قرارة نفسك - تعلم انك لم تكن تتمنى ذلك ، كنت تتمنى لو احتملك وطنك.. تخرج منه ولسان حالك يردد : " متغربيناش وتقولي قدر الوطن هو تلك البقعة التي تحبها وتكرهها.. في نفس الوقت.. هو ذكرياتك مع الاماكن.. سلم بيتك والشارع الذي اكتشفت بعد ان كبرت انه - فجاة - قد صار صغيرا .. هو جدران غرفتك تحمل صورا.. اي صور .. صورة مطربك المفضل تضعها في فترة مراهقتك ، ثم صورة جيفارا في فترة شبابك ، ثم تكتشف بعدها ان الصور جميعها سواء ، فتترك الجدار بدون صور هو جدران غرفتي التي احتلتها صورة كاظم الساهر لثلاثة اعوام ، ثم احتلها بعد ذلك وجه جيفارا وجسد فارس عودة النحيل وهو يوليني ظهره ويرفع قبضته الصغيرة بالحجر في وجه الدبابة ، وهضبة الجولان تحيطها الاسلاك الشائكة ، وحنظلة الغاضب من واقعنا العربي.. هو زوجي وابني يحتلان جدران قلبي وحنايا روحي .. صار الوطن حضن زوجي.. اينما كنا
لو أعطيتك ورقة فيها 3 سطور وقلت لك أكتب فيها اللى أنت عاوزة هتكتب أيه ؟
والله حسب المكان اللي هتتحط فيه الورقة دي ، يعني لو الناس هتشوفها هكتب فيها حديث الرسول عليه الصلاة والسلام : " اطلبوا الحاجات بعزة النفس فإن بيد الله قضاءها " ، اما لو جوزي بس اللي هيشوفها ، فأكيد اكيد هكتب كلام في حبه .
ما هو هدفك فى الحياة ؟
هو الحقيقة مش هدف واحد .. نفسي اطلع من الدنيا زي ما بيت الشعر بيقول : " كفافا لا عليَّ ولا لي َ " يعني نفسي مدخلش النار ومش مهم بعدها ربنا هيحطني فين ، ونفسي لو دخلت الجنة يكون من اسباب دخولي رضا زوجي عني ، وعاوزة اجيب عيال كتير واربيهم كويس ويطلعوا عارفين دينهم ويفيدوا الحياة ، عشان اكون انا وهما اثرنا في الدنيا مش مجرد ضيوف عدوا عليها وخلاص
المقولة ( ان شاء الله بكرة هيكون أحسن من النهاردة ) هل تصدق هذه المقولة ولماذا ؟
بصدقها جدا في حياتي بشكل شخصي ، يعني بصدق ان بكرة دايما احسن بالنسبة لي ، لان دا عن تجربة ، لكن مش بالنسبة للبلد الغلبانة اللي احنا عايشين فيها دي .. بيتهيالي بكرة بتاعها اسوا بكتير .
من المغني اللى بتحبه أوى ؟
فيروز
وأيه أحلى أغنية بتحبها ؟
يا جارة الوادي
غزة تمثللك أيه فى حياتك ؟
وجع
اعطِ لأنتمائك لوطنك درجة من المائة ؟
هغش اجابة زوجي : لو الإنتماء مقصود به الحب و التضحية يبقى مية في المية ، لكن لو مقصود بيه الرضا و التغاضي عن أخطائها يبقى صفر في المية
لو تزوجت وأنجبت ولدين وبنتين هتسميهم أيه ؟
هغش برضه منه : أنا متجوزة بالفعل و عندي ولد أسمه عمر ، و إن شاء الله لو جبت ولد تاني حاأسميه يوسف
أما البنت فالأولى إن شاء الله تبقى مريم أما الثانية بقى لسه مافكرتش
عمرك غشيت فى أمتحان وأنت صغير ؟
ومين قال اني كبرت ؟ ما انا لسه اصلا صغيرة :) .. عموما وانا صغيرة عمري ما غشيت كنت بغشش بس ، ولما دخلت الجامعة غشيت مرة واحدة وعدت على خير ، بس قررت بعدها اني مغشش تاني ابدا ؛ لاني لقيت المذاكرة اسهل بكتير من محاولات التخفي والهمس واختلاس النظرات
لو أتعرض عليك رشوة وأنت فى زنقة مالية هتعمل أيه ؟
هرفض طبعا مش مثالية ولا حاجة .. الفلوس حاجة جميلة جدا ومهمة جدا ومحدش مبيحبهاش ، بس رضا ربنا اجمل واهم ، وعموما الكلام سهل ، واي حد هيقول لا مش هقبل ، بس في النهاية الانسان مَحَك .. التجربة هي اللي بتبين حقيقة الانسان.. حد يعرض عليا رشوة كدة وانتو تشوفوا النتيجة
الحقيقة هي صفة كنت بأتمناها و ربنا كتبهالي وهي الحنية .. كان نفسي اقابل راجل حنيّن يحبني ويحتويني ، والحمد لله زوجي فيه الصفات دي واكتر
ايه اللى غير دراستك وشايف نفسك فيه قوى
المراية.. هاه هاه هاه .. لا بجد التدريس للاطفال
طب دلوقتى أيه المكان اللى نفسك تكون فيه
أطوف حوالين الكعبة
__________________________
التاج الثاني
بدأت تدوين من أمتى ودخلت عالم التدوين ده أزاى ؟
بدأت من 2005 بس مش فاكرة شهر كام بالظبط ، لان المدونة اللي بدات بيها اتمسحت في غلطة غير مقصودة ،
و دخلت التدوين بالصدفة ، لأني كنت بعمل بحث على جوجل عن الكاتبة ايزابيل الليندي ، والبحث وصلني لمدونة كاتبة عنها ، فبدات اقرا وشدتني المدونة دي جدا ، وبدات ادخل من خلالها على مدونات تانية ، وعجبني الموضوع اوي ، فقلت وليه انا كمان ميكونش عندي مدونة ؟ وقد كان
أيه كان أنطباعك فى البداية ؟
كنت مبسوطة جدا اني بلاقي مكان اقدر اكتب عليه اللي انا عوزاه وفي نفس الوقت لا يخضع للرقابة العائلية اللي اوقات بتكون متعسفة
مين أكتر واحد بتهتم بتعليقه على بوستك الجديد ؟
جوزي طبعا ، رغم انه مبيعلقش على المدونة ، لكن هو اول واحد بيقرا اللي بكتبه قبل ما يتنشر وبيقولي رايه فيه قبل اي حد ، وبصراحة انا اصلا بكتب عشانه وعشاني ، رغم اني بتبسط طبعا باللي بيقروا ويعلقوا
أيه أهم حاجة أتعلمتها من عالم التدوين ؟
ان الخيال بيكون غالبا مخالف للحقيقة ، ان مكانش مناقض تماما ، لان كل المدونين اللي دخلت مدوناتهم وتخيلتهم بشكلهم وطباعهم وتصرفاتهم ، اكتشفت لما شفتهم انهم غير الصورة اللي رسمتها ف خيالي خالص
أيه أكتر حاجة كرهتها ؟
المدونين المتفزلكين اللي فاهمين ان محدش بيفهم في الدنيا غيرهم ، والمدونين اللي بيكتبوا حاجات ابيحة باعتبار ان دي حداثة
حاسس أن التدوين له تأثير ؟
له تأثير عليا أنا شخصيا ، أو على المدونين أنفسهم ، لكن لو تقصد تأثير على البلد أو الأحداث الجارية فهو تأثير طفيف ولا يذكر
النهاردة عيد ميلادك.. كل سنة وانت حبيبي.. يوم ميلادك مهم ، مش بس لانه يوم ميلادك - ودا لوحده كفاية عشان يكون اهم يوم في التاريخ - لكن كمان لانه اليوم اللي ربنا كان بيعملك فيه علشاني .. لما قابلتك حياتي اتغيرت .. بعدما كانت ملهاش معنى ولا ملامح وبالابيض والاسود ، بقت حلوة وبكل الوان الطيف
بشكر ربنا لانه خلقك ، لاني من غيرك اكيد كنت هكون اتعس انسانة في الدنيا .. بشكر ربنا وبطلب منه يخليك ليا ، واذا كان خلقك قبلي بخمس سنين،فاتمنى يكون عمرك اطول من عمري ، وتكون ابتسامة عنيك هي اخر حاجة اشوفها من الدنيا
كل سنة وانت ف قلبي ملك على عرشه ، تقرر مين يدخل ومين نقفل في وشه الباب .. كل سنة وانت حبيبي وابو ابني وكل عيالنا اللي هييجوا بعده .. كل سنة وانت بتحبني كدة او اكتر.. وكل سنةوانت مالي حياتي
جالي تاج من حبيبة قلبي bos bos ، ولاني طبعا مقدرش ارفضلها طلب ، اعتبرت ان التاج دا واجب لازم يتعمل ، خصوصا ان زوجي حبيبي كينج توت جاوب على نفس التاج ، وكدة انا شكلي بقى كسول خالص
التاج سؤال واحد هو
تحدث عن ستة أسرار قد لا يكتشفها من يقابلك للمرة الأولى
السر الاول (اللي طبعا اول ما هكتبه مش هيفضل سر لان كلكم هتقروه ) :
اني خجولة جداااااااااااااااااا ، رغم اني ببان جريئة واجتماعية جدا ، بس الحقيقة اني بعمل نفسي جريئة واجتماعية عشان اغطي على الخجل الفظيع اللي موجود جوايا .. الوحيد اللي اكتشف السر دا هو زوجي ، واكتشفه لوحده بدون اي مساعدة مني ، رغم اننا كنا وقتها مجرد زمايل عمل ، ولحد دلوقت مش عارفة هو اكتشف السر دا ازااااااااااااااااااي؟
السر التاني :
اني لحد دلوقت مدمنة مجلة ميكي ، وبحب عم بطوط جدا (اللي هو دونالد دك ) ، ومبقدرش اقاوم اني اشتري مجلة ميكي مهما كان المكان والوقت اللي احنا موجودين فيهم ، ودلوقت بقرا لعمر من مجلة ميكي عشان يواصل المسيرة البطوطية
السر التالت :
اللي بيقابلني لاول مرة بيعرف فورا ان حبي لزوجي فوق الوصف ، لكن السر اللي محدش بيعرفه من اول مرة ان ربنا سبحانه وتعالى رزقني بزوج بيحبني بدرجة كبيرة جدا ، لدرجة اني اوقات كتير بقوله اني مش قادرة اعرف انا عملت ايه حلو ف حياتي قوي لدرجة ان ربنا يكافئني عليه بيك ! لكن طبعا دا مش سر على حبايبنا المدونين ، لان زوجي مش بيخبي حبه ليا خالص .. الحمد لله
السر الرابع :
هو مش سر ، يعني حاجة متوصلش لدرجة الاسرار ، لكنها حاجة اللي يعرفوني بس هما اللي يعرفوها ، وهي اني مبحبش حسين فهمي ولا رشدي اباظة ولا عمر الشريف ولا الواد المايع بتاع تيتانيك اللي اسمه ليوناردو دي كابريو ، وبيعجبني احمد مظهر وروبرت دينيرو اكتر منهم
السر الخامس :
اني بحب اغمس بسكوت لوكس في ميه زي الاطفال .. اللي عرفوني خلال عملي مدرسة اطفال كانوا بيفتكروا ان دا تاثير الاطفال عليا ، لكن اخواتي عارفين كويس ان دا طبع اصيل في الاسرة كلها من زمان
زوجي حبيبي دبسني في تاج الاحلام ، رغم انه عارف ان قعادي على النت اصبح قليل جدا ، لكن طبعا تاجات زوجي اوامر
أذكر خمسة أحلام تخص ماضيك
الحلم الاول
كنت اتمنى اطلع مهندسة عشان ابني لماما بيلا (يعني فيلا) ، وطبعا حلمي تحطم على صخرة استاذ عوني اللي كان بيدرسلي رياضة في اولى اعدادي.. خلاني كرهت الرياضة واي حاجة تتعلق بيها ، وانهار حلم البيلا . ولغاية دلوقت امي بتطالبني بالفيلا اللي وعدتها بيها زمان .. الامهات دول بيفتكروا حاجات غريبة قوي .
الحلم التاني
الحقيقة الحلم دا لسه بحلمه لحد دلوقت.. ان صوتي يكون حلو كدة زي فيروز ولا ماجدة الرومي ، ولما قابلت جوزي فضلت احلم ان صوتي بمعجزة يبقى حلو عشان اغني لحبيبي ، خصوصا انه بيحب الغنا والمزيكا وودنه موسيقية جدا
الحلم التالت
اني اتجوز واحد طويل..مش عقدة والله .. انا مش قصيرة ، لكن كنت عاوزة واحد كدة طول ادهم صبري.. عارفينه طبعا بتاع اللكمات والركلات وعريض المنكبين دا.. الحمد لله ربنا حققلي الحلم المضحك دا – بس المهم جدا بالنسبة لي - وجوزي طلع اطول مني بالمقدار اللي اتمنيته بالظبط .
الحلم الرابع
اني اتجوز جوزي.. دا الحقيقة كان اهم حلم ف حياتي.. انا مكنتش اعرف جوزي من زمان ولا حاجة .. عرفته في مجال شغلنا مع بعض في مجلة علي صوتك في شهر يناير 2006 ، لكن حلمت بيه من قبلها بكتييييييييييييير .. من ساعة ما بدات اتجاوز مرحلة الطفولة واحلم زي كل البنات بالفارس الشهم اللي كله رجولة واخلاق ، والحقيقة لقيت دا واكتر منه في جوزي ، وعشان كدة دايما بقوله انه بجد زي ما بتقول ام كلثوم : احلى من احلامي ، وكأن ربنا شاف كل اللي بحلم بيه لنفسي ، وقالي خدي بقى احلى من اللي حلمتي بيه لنفسك ، عشان تعرفي كرم ربك .
الحلم الخامس
واخدين بالكم من الخامس دي ؟ والنهاردة الخميس على فكرة ، واللي عندها نية تحسدني على جوزي تخزي الشيطان وتصلي كدة على النبي
الحلم الخامس يا ولاد كان عمر ابني.. كنت من زمان من قبل ما اتجوز بحلم اتجوز ويكون عندي ولد اسميه عمر على اسم عمر بن الخطاب رضي الله عنه ، والحمدلله ربنا حققلي الحلم دا .
أذكر خمس أحلام تخص مستقبلك و ما تتمناه منه
اول حلم اتمناه لمستقبلي اني اروح اعمل حج او عمرة مع جوزي .. ربنا يكتبهولي.. ادعولي .
الحلم التاني اني يكون عندي عشر عيال ، لدرجة اني بقول لجوزي اني هفضل احمل واولد لحد ما الدكتورة تقولي خلاص جسمك ميستحملش حمل وولادة تاني خليلك شوية كالسيوم .. مش بس لاني بحب الاطفال وبحس انهم فعلا عزوة ، لكن كمان لاني بحب جوزي جدا ونفسي يكون عندي منه عيال كتيييييييييييييييير على اد ما ربنا يريد ، ويكون بينهم بنوتة حلوة كدة اسميها مريم .
الحلم التالت اني اقدر اربي اولادي كويس واطلعهم بيحبوا اللغة العربية والقراية ، واني اعرفهم دينهم كويس.. بحس ان دي في جزء كبير منها مسؤولية الام .. ربنا يقدرني
الحلم الرابع هو مش حلم هي امنية .. اني اموت قبل جوزي ، او على الاقل نموت مع بعض ؛ لاني مش متخيلة ابدا انه – لا قدر الله – يموت قبلي ويسيبني لوحدي في الدنيا دي اعاني من حزني عليه واسترجع كل ذكرياتنا سوا .. بجد حاجة مؤلمة جدا لاي زوجة بتحب زوجها ، عشان كدة انا شايفة ان سهى زكي بجد من الابطال .. ربنا يقدرها على تربية بنتها ويقف معاها .
الحلم الاخير هغشه من جوزي .. ان مصر تتغير من كل الفشل و الخيبة إللي إحنا فيها دي و تتحول دولة من دول العالم المتقدم ، و ترجع تاني تكون هي قائدة المنطقة و يختفي منها الفساد و الظلم و تغور الحكومة دي من وشنا بقى و يتغير الحكم إللي كاتم على نفسنا ده للأبد .
أذكر شخصين - على الأقل - متواجدين فى حياتك كنت تتمنى وجودهم من قبل
اولهم طبعا هو حبيبي وزوجي ؛ لانه فعلا كل حاجة ليا في الدنيا .. انا مش قادرة افتكر اصلا انا كنت عايشة قبله ازاي ، وازاي – بمنتهى الوقاحة – كنت معتبرة نفسي عايشة .. الحياة بدات يوم ما حبني ، والاكيد الاكيد اني كنت زوجته ف حياة اخرى .
الشخص التاني هو هاجر اخت جوزي.. رغم انها اصغر مني بحوالي ست سنين ، لكن فعلا قريبة مني جدا .. بنوتة لطيفة وعشرية موت .. صحيح هي رقيقة جدا والواحد يحس جنبها انه الشاويش عطية ، لكن بغض النظر عن النقطة دي ، فهي بجد بتنشر حواليها البهجة مطرح ما بتكون ، وفعلا روحي بتفرح لما بشوفها ، خصوصا اني حاليا بقيت تقريبا من غير اصحاب ، بعد ما راوية اعز صاحباتي من زمان جدا اتجوزت وسافرت الامارات ، وصاحبتي امال اتجوزت واختفت في ظروف غامضة ، وبقيت بشوفها كل الاف السنين مرة .
الشخص التالت – لانكم قلتوا شخصين على الاقل يعني ممكن يزيدوا – هو عمر ابني.. فرحة عمري ونور حياتي ، والحلم اللي استنيته قبل الزمان بزمان
أذكر شخصين - على الأقل - غير متواجدين فى حياتك و كنت تتمنى وجودهم مستقبلا فى حياتك و حياة أولادك
اولهم طبعا – ودا مش غش من جوزي والله – هو جمال عبد الناصر.. نقطة الضوء الوحيدة اللي عدت في سمانا الضلمة اللي مش باينلها نور .. مش عارفة ليه دايما الناس الكويسين بيمشوا بسرعة ، وكأن مكانهم مش هنا.. كأن الدنيا بيهم متبقاش دنيا .. تبقى جنة .
الشخص التاني هو والدي الله يرحمه.. كان حنين جدا على الاطفال وكان بيحبني بشكل استثنائي ، واكيد كان هيحب اولادي ويدللهم برضه بشكل استثنائي ، بس طبعا لا اعتراض على قدر ربنا .
اخيرا لمن تهدى التاج
الحقيقة معظم اللي كنت عاوزة اهيهولهم جاوبوا عليه فعلا ، لكن اللي لسه مجاوبوش وبيدخلوا عندي يعتبروا نفسهم ملزمين بالتاج دا
يحكى أن : الشمس الشموسة تشرق دائما في موعدها.. لم يمر يوم الا واشرقت وملات الارضبنورها .. تحتل مكانها في السماء وتراقب البشر .. تبتهج لبهجتهم وتحزنلحزنهم .. تنتظر اسنان الاطفال المخلوعة التي يلقونها اليها ، فتحتفظ بهالهم وتمنحهم بدلا منها اسنانا دائمة وقوية .. ويحكى ان الشمس الشموسة قررت ان تشرق على الارض كلها ، الا نافذة تلكالبنوتة ذات العينين الحزينتين.. الشمس الشموسة لا تحب الحزن ولا تطيقه ،كما انها - وهذا هو الاهم - لا تحب الغباء ، والبنت البنوتة ذات العينينالحزينتين ليست غبية ، لكنها - فقط - تصيبها نوبات غباء تفسد بها حياتهادون ان تدري.. انها لا ترى الا حزنها ولا تريد ان تمنح قلبها الفرصة ليرىمن قد يمنحه البهجة ، وبسبب هذا الاصرار على الحزن قررت الشمس الشموسة الاتشرق على نافذتها .. ستحرمها من نورها ويحكى اني كنت تلك البنت ذات العينين الحزينتين ، وصاحبة نوبات الغباءالبشري المتكرر .. ويحكى ان الشمس الشموسة قررت - فجاة - ان تمنحني فرصةاخيرة لاصلاح ما اصر على افساده في حياتي ، وحين سمحت لقلبي ان يرى حب مناصبح زوجي ، قررت الشمس الشموسة ان تكافأني ، ولانها تكره الغباء ، فقدقررت ان تكافاني بذكاء .. صارت تشرق مع ابتسامة زوجي .. لو غضب قليلاتمتنع الشمس عن الاشراق.. تحتجب في عينيه وترفض السماح لنورها بالخروجالى الدنيا .. فقط حين يبتسم تخرج لتنير حياتي.. ولان عمر هو مزيج مني ومن زوجي ، صار القمر يختبئ بين شفتيه.. يضحك ويملاالدنيا نورا حين يبتسم عمر ، ويحرمني من بهائه حين افعل ما يغضب قمريالصغير شمسي وقمري.. ربي يخلي
زوجي من الازواج القليلينالمثاليين جدا.. جدا.. لما كنت حامل وكان الحمل تاعبني جدا ، كان بيجهزليالفطار قبل ما ينزل على الشغل ويحطه جنب السرير ، عشان لما اصحى مقومش منالسرير ، وف نفس الوقت افطر.. لما كان الحمل في شهوره الاخيرة بيسببلي ارقومبعرفش انام طول الليل ، واغمض عنيا لما النهار يطلع ، كان بيفصل فيشةالتليفون ويطفيلي الموبايل عشان انام كويس ومفيش حاجة تزعجني لحد ما يرجع .. عمره ما زعقلي او حتى عاتبني عشان معملتش اكل او منضفتش البيت او .. او .. او .. كل الحاجات دي اللي الرجالة بيزعقوا دايما عليها ، وان كان دامبيمنعش طبعا اني لما اكون في حالتي الطبيعية ومفيش حاجة تعباني - انه يحبيكون سي السيد.. يقعد في مكانه وكل حاجة تجيله لحد عنده اوقات نكون قاعدين كدة بنتفرج على التليفزيون او بناكل او بنقرا والاقيهفجاة يبصلي ويبتسم ، ولما اساله عن سبب ابتسامته ، يقولي اد ايه هو شايفنياحلى واحدة ف الدنيا ، واد ايه حياته كانت وحشة من غيري.. مفيش داعي طبعااقول ان دا بيسعدني جدا حتى لو كنت عارفة كويس اني مش احلى واحدة فيالدنيا ولا حاجة جوزي حنيّن قوي.. لما ولدت والظروف اضطرت امي واخواتي ان مفيش حد فيهميكون معايا ، محسيتش ابدا اني ناقصني حاجة ولا حد ، لانه هو خلاني استغنىعن كل الناس.. من ساعة ما عمر اتولد وهو بيحاول على اد ما يقدر يساعدني ،لانه عارف اد ايه الاعتناء باول طفل بيكون صعب على الام ، ولحد دلوقت لماعمربيزود الغلاسة ويصمم يصحى ف اوقات عجيبة وخزعبلية ، جوزي بيسهر معايا علىاد ما يقدر وتسمح بيه ظروف شغله ، لانه عارف اني مبحبش اقعد لوحدي وعارفكمان اني خوافة جوزي بيحبني قوي.. انا وابني وبيتنا اهم حاجة ف حياته ، وكل تفكيره فينا وف شغله وبس، وحتى شغله بيفكر فيه علشان يعملنا مستقبل كويس بيعامل اهلي كويس جدا وبيحبهم ويحترمهم بجد ، وف اعياد ميلادهم واعيادميلاد اولادهم بياخدني نشتريلهم هدايا من فلوسه .. لما ماما تحتاج تتتنقلمن بيتها لبيتها التاني برضه بيوصلها بالعربية ، وحتى لما انا ازهق واقولهمش مهم المرة دي .. دي ماما بتتنقل كتير ، يقولي دي ست كبيرة وميصحشنسيبها تتنقل في المواصلات جوزي بيخليني افتكر الام اللي كانت بتنصح بنتها يوم زفافها .. بالتحديد الجزء اللي بتقولها فيه : وأشد ما تكونين له إعظاما .. أشد ما يكون لك إكراما .. ولن تصلي إلى ذلك حتى تؤثري رضاه على رضاكي .. وهواه على هواكي .. فيما أحببت أو كرهت جوزي بحبه ليا وحنيته عليا خلاني بجد افضّل رضاه على رضايا واحب اللي هو يحبه.. اكيد انا زوجة محظوظة
يمر عيد الحب هذا العام وانا ام لطفل يريد مني ان انشغل به في كل لحظة من لحظات يومي ، ولانزوجيهو طفلي ايضا ، كان من الضروري ان اضع عمر في سريره واتحمل صراخه ، كياستطيع ان اكتب لزوجي اخبره اني احبه ، لكن الكلمة - بعد عام وبضعة اشهرمن الزواج - تبدو ضئيلة وغير كافية ، فافكر في ادم وحواء حين نزلا منالسماء الى الارض.. كانت امامهما كل مفردات اللغة البكر .. لم يستعملهابشر قبلهما ، فكان لكل كلمة دهشتها وحلاوتها الاولى.. اتمنى لو كنت قابلتزوجي قبل ان يمتلئ الكون بكل هؤلاء البشر الذين استهلكوا اللغات.. افكر فينزار قباني حين قال لحبيبته : اريد اكتشاف طريقة عشق احبك فيها بلاكلمات.. اعشق زوجي لكني اريده ان يعرف ذلك بالكلمات وبدونها اتنهد .. ليس الامر بالسهولة التي تصورتها .. كيف تعبر زوجة عاشقة لزوجها عن عشقهاله ، مستخدمة ما تحت يديها من مفردات لغة تبدو عاجزة امام العشق ؟ زوجيالحبيب.. في عيد الحب اراني مضطرة لاستعمال كلمات تعبر عن عشق الاخرين ،لكنها اقل من حبي لك ، واتمنى ان تستطيع عيناي ان تخبرانك بما تعجز عنهاللغة .. احبك يا احلى من احلامي
اكتبوعمر يغفو على ذراعي.. يرفض ان يغمض عينيه قبل السابعة والنصف صباحا .. اضعه في مهده فيملا الكون صراخا ، واحمله فينظر لي بعينيه الجميلتين وكانهيعاتبني لاني تركته يبكي كل هذا الوقت.. عمر طفل مثالي.. يبكي حين يحتاجان يلفت انتباهي لرغباته المشروعة كطفل : ان ياكل او يبدل حفاضه او يعانيمن المغص ، ومؤخرا اصبح يبكي ان اراد ان ينام، لاحمله واهدهده حتى ياتيهالنوم عمر يشبهاباه، ليس فقط في شكله وتكوين جسمه ، بل في طباعه .. تنظر لي امي بتعجب حين اقول هذا ، وكانها تستنكر ان يكون لعمر طباع وهوبالكاد اكمل الشهر الاول من عمره ، لكنه ابني وانا اعرفه اكثر منها.. طباعه كوالده تماما ..وربما لهذا يعرفزوجيكيف يتفاهم معه في هذه السنالمبكرة تخبرني جدتي انزوجي (باين عليه ابن حلال ) فارد بحماس : دا زيالعسل يا ستي.. تداري ابتسامتها ولا ترد ، فاضيف : وابني كمان زي العسلعلى فكرة انظر الى وجه ابني فاراه اجمل طفل في العالم ، واتامل ملامحزوجيفاراه اكثر الرجال وسامة على سطح كوكبنا الازرق ، فاتنهد واتمنى لويخترع العلماء كاميرا تلتقط صور احبابنا كما تراهم عيوننا نستعدللانتقال لمنزل جديد.. اشعر بالاضطراب ، كعادتي وانا مقبلة على جديد، حتىلو كان الجديد رائعا ومن اختياري.. نلملم اشياءنا من منزلنا الحالي ،فادرك كم احبه.. لي فيه ذكريات لا تنسى.. شهد بداية زواجي وكل لحظات الدفءبيني وبينزوجي.. فيه مرت شهور حملي بعمر ، وفيه عانيت آلام مخاض ولادته ،وفيه امضى الشهر الاول من عمره.. اتساءل : هل ستفتقدنااليمامات والحمامات العاشقةالتي اعتادتنا كما اعتدناها؟ اتطلع الى النجوم والشموس الفسفورية التيوضعتها انا وزوجيعلى السقف في اول يوم لزواجنا.. اتذكر فرحتي وقتها بزوجي؛ لانه طاوعني وساعدني في تركيبها ، ولم يتهمني بالسذاجة او التفاهة.. اتذكر كل الليالي التي نظرت فيها الى السقف وانا على وشك النوم، فشعرت كأنالسماء معلقة فوق راسي.. اتذكر ليالي الارق التي لازمتني في شهري الاخيرمن الحمل ، وكيف رافقتني فيها تلك النجوم.. تركناها مكانها ولم ننزعها ،ليستمتع بها من قد ياتي بعدنا طفلي يغفو على ذراعي وزوجييجلس بجانبيوفرحتي بهما تملا قلبي ، ودفء حبي لهما يملا الدنيا من حولي ، وابتسامتهماستنير كل ايامي القادمة في المنزل الجديد ، افضل من كل النجوم الفسفوريةاو الحقيقية طفلي يغفو على ذراعي وزوجييجلس بجانبي ومعهما ساغزل ذكريات جديدة في المنزل الجديد.. ذكريات بلون الضي
هي...والثقب الأسود
-
*في كل ليلة...عندما يظهر القمر تختلي بنفسها لتتفحّص قبحها مليّا أمام
المرآة...فهي امرأة ترى نفسها بعيني من عيّروها في طفولتها بكلّ ما لا يروق
لهم في خلقته...
جائزة الصحافة العربية في دورتها ال 17 - دبي
-
*أسماء الافائزين بجائزة الصحافة العربية في دورتها ال 17 على هامش منتدى *
*الإعلام العربي في دبي*
*شخصة العام الإعلامية*
- *مستشار ملك البحرين لشؤون ...
رسائل الوحدة من بلاد الثلج ( الرسالة الأولي )
-
*عزيزتي *
*بعد التحية والعديد من الأشياء الأخري التي لا يسعني الوقت لذكرها والتي
تعرفينها حق المعرفة ولا داعي لتذكيرك ...*
*أكتب لك وأتمني أن يصلك خطابي ل...
إنه الشتاء يا أبى
-
*أبى الحبيب*
*أعرف أنك بالأمس كنت ستخرج إلى مقهاك المفضل مرتديا ذلك البالطو الكحلى الذى
أحبه ، وستضع كوفيتك الجميلة ، لم أجرؤ على أخذ أى من ملابسك ، رش...
معرض الموت - 3
-
إضاءات - 6 ديسمبر 2016
رسوم الفنان طارق عزام
عدت للبيت فأخرجت طعام العشاء من الثلاجة. وجلست ألتهم طعامي. جاء صوت جين
التي صحت من نومها تسألني عما هنالك. ق...
A Reason to come back!
-
*Salute to the tapestry of events that exquisitely culminated in a sublime
plan. Salute to the moments that flew by to be knitted in a longer journey
le...
لست شيوعية و لكن ..........
-
*لم اعرف متى التصقت بي هذه التسمية . خلال كل نقاش أو إبداء رأي يسالني أحدهم
" أنت شيوعية ؟" احيانا باستنكار او بنظرة سخرية و احيانا اخرى بفضول او بنظرة
الل...
أوسكار التغير المناخي
-
علي فكرة دي مش اول مره ليوناردو دي كابريو يتكلم فيها عن مشكلة التغير
المناخي ولا تكلم اعتباطا لانه ملقاش تلج يصور فيه فيلمه يا حراام. ليوناردو
مهتم بالقضي...
سجاير كتير
-
أيقظه توقف التكييف من نوم ثقيل، عرقه مرقه. أحس بسقف الغرفة يطبق على صدره.
رفع رأسه بصعوبة ودقق النظر في التكييف فأدرك من ظلام لمبته الصغيرة أن
الكهرباء انق...
طاجن مكرونة ...زي بتاع المحلات بالظبط
-
بتأكلي طواجن المكرونة في المحلات وبتحاولي تعمليها ، ونفسك تبقى بنفس طعم
المحلات ...هنقدم لك اليوم طريقة عمل طاجن المكرونة ...بنفس الطريقة الي بتعمل
بها الح...
البؤجة .. وداعاً
-
و لاول مرة من سنين فاتت يعدى شهر مايو بدون يوم البؤجة
بدون ما حد ياخد باله او يسال حتى هى امتى
اخر كام تجمع للبؤجة كان عدد المشاركين لا يتعدى عدد صوابع اليد ...
ومضات
-
*في الطريق الي الجلت الازرق حيث مبتغانا للهروب*
*بعدسه احمد عادل مصطفي*
*...............*
*"انت الوحيد اللي لسه بتدون يامحمد لغايه دلوقتي مع ااننا كل...
وحشتونى
-
المدونة والتدوين وكل حاجة هنا وحشتنى ومؤقتا هتلاقونى فى مدونتى التانية
البنات عايزة إيه لحد ما أرجع هنا تانى
http://elbanatayzaea.blogspot.com/
يا مين يقولي أهوي!
-
كنا مجموعة متوسطة العدد من البنات والأولاد المنتمين لسنوات دراسية وأقسام
مختلفة في كلية الألسن جامعة عين شمس، رغم اختلاف دراستنا ومواعيد محاضراتنا
وأصولنا ...
بابا
-
3 شهور قضيتهم معاه في إنتظار أنس، 3 شهور إتحول فيهم من التعب الرأسي للتعب
الأفقي، كان يمشي بدون إتزان من الصالة للأوضة عشان الشبكة تلقط ويكلم أخويا
يتطم...
Some Happy Notes♥♫♥░♫▒♪▓ PLEASE
-
*The Heart , what is it but a violin & a musician.*
*Attentionall musicians : *
*Do not BREAK the violin and Play some happy notes. *
كـل ســـنة يا حبيبى
-
يوسف بيغنى مع نفسه و يدندن
أنا بحبك يا ماما
أرد و أقول
و أنا كمان يا حبيب ماما
بس أنا بحبك أكتر
و أنا بحبك أكتر وأكتر
لأ بقى طب أنا ب...
الكبير كبير
-
الكبير كبير
والنص نص .. نص نص
مقولة مأثورة يعرفها كل أبناء و ينات جيلي
قالها الفنان إبراهيم نصر
ومن ساعة ماقالها و هي بقت على لسان كل الناس
وأنا كمان بقيت ...
!! أخد الحَق .. صَنعه
-
*ناهية الكلام في حوار البتاع اللي بيقولو ان فيلم مسيء لسيدنا محمد - عليه
الصلاة والسلام - عشان فعلا قرفت من كُتر الكلام في الحوار ده , انا ماشفتش
الف...
العرافة تبوح بالسر - نص
-
*...العرافة تبوح لهما بالسر*
*نحن - العرافات الشهيرات - لا نقرأ للناس المستقبل كما يتوهمون ، بل نقرأ لهم
ماضيهم*
*أحمد نصر عجيزة*
مقتل القذافي : الصورة كما أرادوها
-
كان بإمكان قوات"الناتو" أن تقتل الطاغية القذافي,بعيدًا عن الأعين,و تُصدِّر
لنا خبرًا عن الحدث, خبرًا مدروسًا بعناية فائقة,مثل خبر قتل أسامة بن لادن
بعيد...
..... lol what can i say ????????????????
-
why?
is it me that is mean or what ????????????? how can i axplan too who is
reading i thing earth talking too me it said how i am sad all of the
weather...
رساله لن تصل ابدا
-
*فاكر يا حبيبى اول مرة شوفتك فيها كنت انا لسه رايحه اولى ثانوى *
*وانت فى سنه تالته فاكر وانا نازله السلم لما اتشنكلت وقعت على *
*وشى وكل الصبيان والبن...
من 25 يناير إلى 11 فبراير التاريخ فى سطور
-
*هذه التدوينة تحتوى على كل ما كتبته على الفيس بوك سواء من كلامى أو كلام
نقلته من توتير أو فيدوهات أو أخبار مهمة كانت تنشر وقتها عما كان يحدث فى هذه
الفت...
موضوع مهم
-
بعد قراءة الموضوع ده
للأستاذ أحمد فتح الباب
وللأسف هتضطروا تتفرغوا عشر دقائق للاستمتاع برأيه وعرضه للفكرة
وللأسف مرة تانية غالباً هتحتاج حساب على موقع ال
F...
باختصار
-
أحببته
لانه لم يقارني مع الباقيات و احبني كما انا
علمني حين اسير انظر للعالم في وجهه
احترم تفاصيلي و ان بدت لبعض تافهه
تفهم عقليتي فكنت شريكه له لا اباجورة ...
أنا عزلت من هنا
-
*سلام عليكم *
*باعتذر لكل مرتادي المدونه المحترمين عن اخفاء كل البوستات السابقه*
*وذلك لانى عقبال املتكم عزلت لمكان جديد تاني *
*حاجه ايه بقى شرحه وبرحه ...
....
-
*أعلم أنى لم أكتب إليك منذ شهور .. ربما تغير عنوانك فأنا أثق بجنونك دوماً ،
**هذه هى رسالتى الرابعة إليك .. منذ أن إلتقينا اًخر مرة فى اسكندرية ، ومنذ
أن و...
عن البحر و الحب و أشياء أخري
-
*ينساب الطريق لعدة كيلومترات ثم يزدحم، يختنق، يتحرك ، يتوقف ثم يعود ليتحرك
كزاحفة معاقة، لا شىء يتغير حتى أنا ..لازلت ألوك الحكايا الرتيبة، أحكي عن
أص...
حلم
-
ليلة أول أمس حلمت بأني اجلس في مطعم قرب أخر بيت سكنته مع اهلي قبل ان استقر
بعيدا عنهم. المطعم لا وجود له في الحقيقة ولكني احببته في الحلم وقررت ان
أصحب ا...
بابا
-
3 شهور قضيتهم معاه في إنتظار أنس، 3 شهور إتحول فيهم من التعب الرأسي للتعب
الأفقي، كان يمشي بدون إتزان من الصالة للأوضة عشان الشبكة تلقط ويكلم أخويا
يتطم...
التدين المظهرى المنقوص
-
من أكثر الحاجات الى بتستفزنى فى مجتمعنا المصرى تحديدًا والعربى بشكل عام
التدين الشكلى واهتمام الواحد أو الواحدة بلبسها انه يبان انه شرعى وإسلامى
ويقفوا عند...
مشكلتي مع ما بسمى بالطرح الإجتماعي الثوري
-
لدي مشكلة مع الطرح الإجتماعي الذي يزعم أن يكون ثوريًا في عدة محاور:
- التغييرات الإجتماعية عمومًا تغييرات بطيئة ,و ما يأتى سريعًا فيها يذهب
سريعًا , لانه...
9 بعد 9 .. محاولة توثيق قبل النسيان (1)
-
*ضعي عصي الاختبار على سطح افقي مستوي وانتظري 5 دقائق لظهور النتيجةلم أكن
اعلم انها أطول 5 دقائق في حياة أي امرأة تنتظر خبر سعيد .. توتر وقلق ومشاعر
متضا...
الثورة في انتظارك يا حمزة
-
باقي من الزمن حوالى الاسبوع لقدوم حمزة - هكذا اتفقنا على تسميته - حدد
الدكتور يوم 26 يناير .. كنت أرغب في جعله فى 25 يناير لكن الظروف لم تسمح...
فقررت مع ...
في ذكرى اعتقالات الازهر..ذكريات كثيرة
-
*أثناء ترتيبي لأوراقي وقعت بين يدى ورقة فنظرت بها سريعاً لأرى هل انا بحاجة
اليها لأحتفظ بها أم سوف تلحق بأخواتها بسلة المهملات ، فإذا بها ورقة تعيد
عليّ ذ...